شات ودردشة ايام حبنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى شات ودردشة ايام حبنا نتمنى لك قضاء اسعد الاوقات
شات ودردشة ايام حبنا
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى شات ودردشة ايام حبنا نتمنى لك قضاء اسعد الاوقات
شات ودردشة ايام حبنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شات ودردشة ايام حبنا

دردشه ، شات ، منتديات ، ثقافى ، اجتماعى ، ترفيهى ، تعارف
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولموقع الرقي العربي

 

 السيرة النبوية كاملة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملاك وصعب الامتلاك

ملاك وصعب الامتلاك


عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 11/11/2011
العمر : 28

السيرة النبوية كاملة    Empty
مُساهمةموضوع: السيرة النبوية كاملة    السيرة النبوية كاملة    I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2011 12:15 am

إلى الطائف وكان ذلك بعد مضي
عشر سنوات من بعثته، وظل في الطائف عشرة أيام يدعو كبار القوم إلى الإسلام،
ولكن الطائف لم تكن أحسن حالا من مكة، فقد رفض أهلها قبول دعوته، ولم
يكتفوا بذلك، بل إنهم سَلَّطوا عليه صبيانهم وسفهاءهم فوقفوا صفين على طول
طريق الرسول صلى الله عليه وسلم يسبونه، ويقذفونه بالحجارة هو وزيد بن
حارثة الذي كان يدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه ويصد الحجارة،
حتى جرح في رأسه، وسال الدم من قدم الرسول صلى الله عليه وسلم.
عندئذ
توجه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ربه، ولجأ إليه، ورفع يديه قائلا:
(اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين،
أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني، إلى بعيد
يتجهمني، أم إلى
عدو ملكته أمري؟! إن لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي، غير أن عافيتك هي
أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا
والآخرة أن يحل علي غضبك، أو أن ينزل بي سخطك، لك العتبى (التوبة والرجوع
والاستغفار) حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك)
[ابن إسحاق].
ووجد
النبي صلى الله عليه وسلم بستانًا لعتبة وشيبة ابني ربيعة فجلس فيه يريح
جسده المتعب لبعض الوقت، ورأى عتبة وشيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم على
هذه الحال، فرق قلبهما له مع أنهما مشركان، فأرسلا غلامهما عداسًا بعنقود
من عنب، ليقدمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتناوله قائلا: بسم الله،
فتعجب عداس، وقال: إن هذا الكلام لا يقوله أهل هذه البلاد -يعنى لا يقولون
بسم الله- فسأله الرسول صلى الله عليه وسلم عن دينه وبلده، فقال عداس: أنا
نصراني من أهل نينوى، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من قرية
الرجل الصالح يونس بن متى؟) فقال عداس متعجبًا: وما يدريك ما يونس بن
متى؟! فقال صلى الله عليه وسلم: (ذلك أخي كان نبيًّا وأنا نبي) فانكبَّ
عداس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل رأسه ويديه وقدميه المجروحتين.
وفي
طريق عودة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة، شاء الله أن يخفف عنه ما
عاناه في الطائف، فعندما وقف يصلي الفجر مر به نفر من الجن، فاستمعوا له،
فلما فرغ من صلاته رجعوا إلى قومهم وقد آمنوا بالله وبرسوله صلى الله عليه
وسلم ، قال تعالى مخبرًا عن هذا: {قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن
فقالوا إنا سمعنا قرآنًا عجبًا يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا
أحدًا} _[الجن: 1-2].

الإسراء والمعراج



وهكذا أعرض
أهل مكة عن الإسلام، وخذل أهل الطائف النبي صلى الله عليه وسلم، وازداد
إيذاء الكافرين له ولصحابته، وخاصة بعد وفاة السيدة
خديجة -رضي الله
عنها- وعمه أبي طالب، وأراد الله -سبحانه- أن يخفف عن نبيه ، فأكرمه برحلة
الإسراء والمعراج؛ فبينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم نائمًا بعد العشاء
جاءه جبريل، فأيقظه وخرج به حتى انتهيا إلى دابة اسمها (البراق) تشبه
البغل، ولها جناحان، فركب الرسول صلى الله عليه وسلم البراق حتى وصل بيت
المقدس في فلسطين، وصلى بالأنبياء ركعتين.
وهذه الرحلة من مكة إلى بيت
المقدس تسمى (الإسراء) قال تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد
الحرام إلي المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع
البصير} _[الإسراء: 1].
ثم بدأت الرحلة السماوية من المسجد الأقصى إلى
السماوات العلا وتسمى (المعراج) وإذا بأبواب السماء تفتح للنبي صلى الله
عليه وسلم، فسلم على الملائكة، وظل يصعد من سماء إلى سماء يرافقه جبريل؛
فرأى الجنة والنار، ورأى من مشاهد الآخرة ما لم يره إنسان حتى وصل إلى سدرة
المنتهى، وهو موضع لم يبلغه نبي أو ملك قبله ولا بعده تكريمًا له، قال
تعالى: {فكان قاب قوسين أو أدنى . فأوحى إلى عبده ما أوحى} [النجم: 9-10]
وفي هذه الليلة، فرض الله الصلوات الخمس على المسلمين، ثم نزل رسول الله
صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، وركب البراق عائدًا إلى مكة.
وفي
الصباح، حكى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقومه ما حدث، فكذبوه وسخروا من
كلامه، وأراد الكفار أن يختبروا صدق الرسول صلى الله عليه وسلم، فطلبوا منه
أن يصف بيت المقدس -ولم يكن رآه من قبل- فأظهر الله له صورة بيت المقدس،
فأخذ يصفه وهو يراه، وهم لا يرونه، وأخبرهم الرسول صلى الله عليه وسلم
بأشياء رآها في الطريق، وبقوم مر عليهم وهم في طريقهم إلى مكة، فخرج الناس
ينتظرونهم، فجاءوا في موعدهم الذي حدده النبي صلى الله عليه وسلم فشهدوا
بصدقه.
وأسرع بعضهم إلى أبي بكر يقول له في استنك














--------------------------------------------------------------------------------

: الرسول فى موسم الحج

جاء موسم الحج في
السنة العاشرة من البعثة، فاجتمعت القبائل من كل مكان وبدأ الرسول صلى الله
عليه وسلم يدعوهم قائلا: (يا أيها الناس، قولوا لا إله إلا الله تفلحوا،
وتملكوا بها العرب، وتذل لكم العجم، وإذا آمنتم كنتم ملوكًا في الجنة)
_[الطبراني وابن سعد] ووجد الرسول صلى الله عليه وسلم ستة رجال من (يثرب)
يتحدثون، فاقترب منهم، وقال لهم: (من أنتم؟)
قالوا: نفر من الخزرج.
قال:
أَمِنْ موالى يهود (أي من حلفائهم)؟
قالوا: نعم.
قال: أفلا تجلسون
أكلمكم؟. قالوا: بلى.
فجلس معهم وحدثهم عن الإسلام، وتلا عليهم القرآن،
فانشرحت له صدورهم، وظهرت علامات القبول على وجوههم، وكانت بينهم وبين
اليهود عداوة، فكان اليهود يهددونهم بظهور نبي، وسوف يؤيدونه ويقاتلونهم
معه، فلما سمعوا كلام الرسول صلى الله عليه وسلم نظر بعضهم لبعض وقالوا:
تعلمون والله إنه النبي الذي توعدكم به اليهود فلا يسبقُنَّكُم إليه ..
فأجابوا الرسول صلى الله عليه وسلم فيما دعاهم إليه، ووعدوه بأن يقابلوه في
العام المقبل، ثم انصرفوا إلى قومهم وحدثوهم عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم، فانتشرت أخباره في يثرب. _[ابن إسحاق].
بـيعة العقبة الأولى:
وفي
شهر ذي الحجة سنة إحدى عشرة من البعثة، قدم إلى مكة اثنا عشر رجلا من أهل
يثرب من بينهم خمسة من الستة الذين كلموا الرسول صلى الله عليه وسلم في
العام الماضي، واجتمع معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكان اسمه
العقبة؛ فآمنوا به صلى الله عليه وسلم، وبايعوه على ألا يشركوا بالله
شيئًا،
ولا يسرقوا، ولا يرتكبوا الفواحش والمنكرات، ولا يقتلوا أولادهم، ولا
يعصوه صلى الله عليه وسلم في معروف يأمرهم به.
وكانت هذه هي بيعة العقبة
الأولى، وعندما عادوا إلى يثرب أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم معهم
مصعب بن عمير -رضي الله عنه- ليعلمهم أمور الدين ويقرأ عليهم القرآن، فأسلم
على يديه كثير من أهل يثرب.
بـيعة العقبة الثانية:
وفي شهر ذي الحجة
من العام الثاني عشر من البعثة، ذهب ثلاثة وسبعون رجلا وامرأتان من أهل
يثرب إلى الحج، ليبايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام، وفي
ليلة الحادي عشر من ذي الحجة تسلل الرجال والمرأتان وذهبوا إلى العقبة،
وجاء إليهم الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه عمه العباس بن عبدالمطلب، ولم
يكن قد آمن وقتئذ، ولكنه جاء ليطمئن على اتفاق ابن أخيه مع أهل يثرب،
وليبين لهم أنه قادر على حمايته في مكة إن لم يكونوا قادرين على حمايته في
المدينة.
وتمت بيعة العقبة الثانية، وفيها عاهد الأنصار النبي صلى الله
عليه وسلم على السمع والطاعة، وقال لهم : (تبايعوني على السمع والطاعة، في
النشاط
والكسل، وعلى النفقة في العسر واليسر، وعلى الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر، وعلى أن تقولوا في الله لا تأخذكم لومة لائم، وعلى أن
تنصروني إذا قدمت عليكم، وتمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم

ولكم الجنة) _[أحمد].
وأصبح لرسول الله صلى الله عليه وسلم أتباع
أقوياء مستعدون لنصرته، والقتال من أجل الإسلام، حتى إن أحدهم وهو العباس
بن عبادة -رضي الله عنه- قام وقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: والله
الذي بعثك بالحق، إن شئت لنميلن على أهل منى غدًا بأسيافنا، ولكن الرسول
صلى الله عليه وسلم لا يفعل إلا ما يأمره الله به، فقال له : (لم نؤمر
بذلك، ولكن ارجعوا إلى رحالكم)
[ابن إسحاق] واختار رسول الله صلى الله
عليه وسلم منهم اثني عشر رجلا؛ ليكونوا أمراء عليهم حتى يهاجر إليهم.
وفي
الصباح، تسلل الخبر إلى كفار قريش، فاكتشفوا أمر ذلك الاجتماع
الخطير،
وخرجت قريش تطلب المسلمين من أهل يثرب فأدركوا (سعد بن عبادة) وأسروه
وأخذوا يعذبونه ويَجُرُّونه حتى أدخلوه مكة، وكان سعد يجير ويحمي تجارة
اثنين من كبار مكة إذا مرا ببلده، وهما جبير بن مطعم بن عدي والحارث بن حرب
بن أمية، فنادى باسميهما فجاءا وخلصاه من أيدي
المشركين، وعاد سعد بن
عبادة -رضي الله عنه- إلى يثرب


الهجرة من مكة إلى المدينة

أصبح كفار
مكة في غيظ شديد، بعدما صار لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنصار في يثرب،
وهم أهل حرب يجيدون القتال، وسوف ينصرون
الإسلام، فشعر كفار مكة أن
الأمر سيخرج من أيديهم، فانقضوا على المسلمين بالتعذيب والأذى، والتف
المسلمون حول نبيهم الكريم صلى الله عليه وسلم يطلبون منه الإذن في ترك مكة
كلها، ويهاجرون بدينهم، حتى يستطيعوا أن يعبدوا الله تعالى وهم آمنون،
فأذن لهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة. فبدأ المسلمون
يتسللون سرًّا إلى المدينة، تاركين ديارهم وأموالهم من أجل دينهم.
وجاء
أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يستأذنه في
الهجرة، فطلب منه الرسول صلى الله عليه وسلم أن ينتظر لعل الله يجعل له
صاحبًا، ففهم أبو بكر أنه سيظفر بالهجرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فانتظر مسرورًا، وأخذ يُعِدُّ للرحلة المباركة، فجهزَّ ناقتين ليركبهما هو
ورسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.
المؤامرة:
اجتمع زعماء
مكة في دار الندوة -ذلك البيت الكبير الواسع الذي كان
لقصي بن كلاب-
وعلى وجوههم الغضب؛ للتشاور في أمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد شعروا
أنه يعد نفسه للهجرة إلى المدينة، وإذا تم له ذلك فسوف تصبح المدينة مركزًا
كبيرًا يتجمع فيه المسلمون من كل مكان حول النبي صلى الله عليه وسلم،
وبذلك يشكلون خطرًا على تجارة أهل مكة عندما تمر بالمدينة في طريقها إلى
الشام ذهابًا وإيابًا، وبدأ النقاش، فقال بعضهم: نُخرج محمدًا من بلادنا
فنستريح منه، وقال آخرون: نحبسه حتى يموت.
وقال أبو جهل: نأخذ من كل
قبيلة شابًّا قويًّا، ونعطي كلا منهم سيفًا صارمًا قاطعًا، لينقضوا على
محمد، ويضربوه ضربة قاتلة، وهكذا لا يستطيع عبد مناف -قوم محمد- محاربة
القبائل كلها، فيقتنعون بأخذ ما يريدون من مال تعويضًا عن قتل محمد، وكان
الشيطان اللعين يجلس بينهم في صورة شيخ نجدي وهم لا يعرفونه، فلما سمع ذلك
الرأي قال في حماس: القول ما قال الرجل، وهذا الرأي لا رأى غيره، فاتفقوا
جميعًا عليه.
وسجل القرآن الكريم ما دار في اجتماع المشركين ذلك، فقال
تعالى: {إذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر
الله والله خير الماكرين} _[الأنفال: 30] وتدخلت عناية الله؛ فجاء جبريل
إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يأمره ألا يبيت هذه الليلة في فراشه وأن
يستعد للهجرة، قالت عائشة -رضي الله عنها-: فبينما نحن يومًا جلوس في بيت
أبي بكر في حَرِّ الظهيرة، قال قائل لأبي بكر: هذا رسول الله صلى الله عليه
وسلم، ولم يكن يأتينا في مثل هذه الساعة، فقال أبو بكر -رضي الله عنه-:
فداءً له أبي وأمي، والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر.
فجاء رسول
الله صلى الله عليه وسلم، فاستأذن، فأذن له، فدخل، فقال النبي صلى الله
عليه وسلم لأبي بكر: (أخرج مَنْ عندك) فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت
يا رسول الله، قال: (فإني قد أذن لي في الخروج) فقال أبو بكر: الصحبة بأبي
أنت يا رسول الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نعم).
أحداث
الهجرة:
كان الله -سبحانه- قادرًا على أن يرسل ملكًا من السماء يحمل
رسوله إلى المدينة كما أسرى به ليلا من مكة إلى المسجد الأقصى وعرج به
السماء، ولكن جعل الهجرة فرصة كبيرة لنتعلم من رسول الله صلى الله عليه
وسلم دروسًا عظيمة في كيفية التفكير والتخطيط والأخذ بالأسباب التي توصل
إلى النجاح.
ولنبدأ بأول هذه الدروس، فكيف يخرج النبي صلى الله عليه
وسلم هو وصاحبه أبو بكر -رضي الله عنه- من بين هؤلاء الكفار دون أن يلحقوا
بهما؟ فلو خرجا من مكة سالمين فإن المسافة طويلة بين مكة والمدينة وسوف
يخرج وراءهما الكفار ويدركونهما، لابد إذن من الاختباء في مكان ما؛ حتى
ييأس الكفار من البحث عنهما، ومن هنا وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم خطة
محكمة لتتم الهجرة بسلام.
فأمام بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف
مجموعة من شباب قريش في الليل، ينتظرون

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العشق الممنوع

العشق الممنوع


عدد المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 11/11/2011

السيرة النبوية كاملة    Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة النبوية كاملة    السيرة النبوية كاملة    I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 9:18 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيرة النبوية كاملة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شات ودردشة ايام حبنا  :: اسلاميات :: الاسلامى العام-
انتقل الى: